عائلة ابو سنينة ابو سنينة للرومانسية |
عائلات مدينة الخليل : | الأحد أغسطس 30, 2009 4:27 am من طرف Admin | عائلات مدينة الخليل :
الزرو - النتشة - الجعبري -الهشلمون - المحتسب - طهبوب - نيروخ - غازي
الدويك - الاشهب - رباع - العويوي - زيتون - السويطي - البكري - الصاحب
اشنيور - التكروري - الجنيدي - الرجبي - أبو سنينة - العناني - …
| تعاليق: 12 |
مقولة عن فلسطين الحبيبة | الأربعاء سبتمبر 02, 2009 6:23 am من طرف Admin |
احترت بما سأكتب فيها كلماتي في القدس أم في فلسطين فكلاهما عروسين ففلسطين تتزين في حطين والقدس بها الصخرة والأقصى الحزين لا أدرى عن ماذا أكتب فإن كتبت عن فلسطين عاد بي الحنين إلى الأقصى الحزين كلاهما أجمل من …
| تعاليق: 1 |
قصة عن فلسطين الحبيبة | الجمعة سبتمبر 18, 2009 6:32 am من طرف عاشق مصطفى كامل | الام
في إحدى اليالي المظلمة خرجت أم لتبحث عن ابنائها في جو أشبه بالموت , خرجت تلك الأم في جو رهيب تأتي فيه الرياح عاتية حاملة الغبار والحصى تكاد تقلع الشجرمن شدة هبوبها, إستوقفها رجل طيب فقال لها: عمن تبحثين أيتها …
| تعاليق: 0 |
دمعة حزن | الإثنين أغسطس 31, 2009 10:59 am من طرف دمعة فلسطيني | يستفيقُ الحزنُ في قلبي مَساءً
ويدي تمسحُ آثارَ دُموعي
كَلِماتي نغماتٌ من سُكونٍ
وحروفي مثلُ أفكارِ الخشوعِ
قلتِ لي:"إعزفْ على أوتارِ روحي
بكلامٍ عن غرامٍ و شُموعِ
إروِ لي كلَّ الحكايا عن جَمالي
أرِني …
| تعاليق: 3 |
|
| كلمات في الحب والعشق | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
Admin Admin
عدد المساهمات : 291 تاريخ التسجيل : 27/08/2009 العمر : 36
| موضوع: كلمات في الحب والعشق الأحد أغسطس 30, 2009 5:57 am | |
|
حقيقة المتابع لحال العاشقات فإنه يحزن كثيراً لما وصلوا إليه من حال يُرثى له، كان بإمكانِهنَّ أن لا يصلوا إلى ما وصلوا إليه لكن إتباع الهوى ( أتعبهنَّ كثيراً ) وأسقطهنَّ في فخ عميق قد يصلوا من خلاله إلى درجة الموت
إنه العشق وهو الإفراط في المحبة وتتركز فتنته - غالباً - على الشكل والصورة، أو انجذاب مجهول السبب، لكنه غير متقيد بالحب لله، سواء كان المعشوق من الرجال أو النساء، ويدعي بعضَهُنَّ أنها صداقة وهي ليست كذلك، لأنها صداقة فاسدة، وذلك لفساد أساس الحب فيها بعدم انضباطها بضوابط الشرع .
وبكل حق سقوط الفتاة أو الشاب في شباك العشق من أخطر الأمور إذا ما عِلمنا أنَّ من صفات الهوى أنه يهوي بصاحبه، وإذا ما استحكم في القلب سيطر عـلى العقل والفكر، وهنا يقـع الإنسـان في عـبودية هـواه - والعيـاذ بالله -
ولتعلمْنَ أيتها العاشقات أن في العشق :
((( فتنة وعذاب )))
فقد قالوا وكم أكبت فتنة العشق رؤساً على مناخِرها في الجحيم ، وأسلمتهم إلى مقاساة العذاب الأليم ، وجرعتهم بين أطباق النار كؤوس الحميم ، وكم أخرجت من شاء الله من العلم والدين ، كخروج الشعرة من العجين ، وكم أزلت من نعمة ، وألحت من نقمة ، وكم أنزلت من معقل عزة عزيزاً فإذا هو من الأذلين ، ووضعت من شريف رفيع القدر والمنصب فإذا هو أسفل السافلين ، وكم كشفت من عورة ، وأحدثت من روعة ، وأعقبت من ألم ، وأحلت من ندم ، وكم أضرمت من نار حسرات أحرقت فيها الأكباد ، وأذهبت قدراً كان للعبد عند الله وفي قلوب العباد ، وكم جلبت من جهد البلاء ، ودرك الشقاء ، وسوء القضاء ، وشماتة الأعداء ، فقل أن يفارقها زوال نعمة ، أو فجاءة نقمة ، أو تحويل عافية ، او طروق بلية ، أو حدوث رزية ، فلو سألتِ النعم ما الذي أزالك والنقم ما الذي أدلك والهموم والأحزان ما الذي جلبك والعافية ما الذي أبعدك وجنبك والستر ما الذي كشفك والوجه ما الذي أذهب نورك وكسفك والحياة ما الذي كدرك وشمس الأيمان ما الذي كورك وعزة النفس ما الذي أذلك وبالهوان بعد الإكرام بدلك لأجابتكِ بلسان الحال اعتباراً ، إن لم تجب بالمقال حواراً .
هذه والله بعض جنايات العشق عليكن لو كنتم تعقلون ( فتلك بيوتهم خاوية بما ظلموا إن في ذلك لآية لقوم يعلمون )
وإنه أيضاً :
((((((( ذلٌ وخضوع )))))))))
قال النبي صلى الله عليه وسلم ( لا ينبغي للمرء أن يذل نفسه ) قال الإمام احمد : تفسيره أن يتعرض من البلاء ما لا يطيق، وهذا مطابق لحال العاشق ، فإنه أذل الناس لمعشوقه ولما يحصل به رضاه، والحب مبناه على الذل والخضوع للمحبوب كما قيل : إخضع وذل لمن تحب *** فليس في شرع الهوى أنف يشال ويقعد .
وحقيقة دعونا نتساءل :
((((((((((( هل في العشق محمود ؟؟ ))))))))))))
العشق لا يحمد مطلقاً ولا يذم مطلقاً وإنما يحمد ويذم باعتبار متعلقة ، فان إرادة التابعة لمرادها، والحب تابع للمحبوب، فمتى كان المحبوب مما يحب لذاته أو وسيلة توصله إلى ما يحب لذاته، لم تذم المبالغة في محبته بل تحمد. وصلاح حال المحب كذلك بحسب قوة محبته .
ولهذا كان أعظم صلاح العبد أن يصرف قوى حبه كلها لله تعالى وحده بحيث يحب الله بكل قلبه وروحه وجوارحه، فيوحد محبوبه ويوحد حبه، وتوحيد الحب أن لا يبقى في قلبه حب حتى يبذلها له، فهذا الحب وإن سُمِّىَ عشقاً فهو غاية صلاح العبد ونعيمه وقرة عينه، وليس لقلبه صلاح ولا نعيم إلا بأن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما، وأن تكون محبته لغير الله تابعة لمحبة الله، فلا يحب إلا لله، كما في الحديث : ( ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الأيمان : من كان الله ورسوله أحب اليه مما سواهما ، ومن كان يحب المرء لا يحبه إلا لله ، ومن كان يكره أن يرجع في الكفر بعد إن أنقذه الله منه كما يكره أن يلقى في النار ) . أبن قيم رحمه الله ،،،
((((((((( ودعونا الآن أيضاً نتعرَّف على أول خطوة للحب )))))))))))
قال الخرائطي : وأنشدني بعض أصحابنا :
الـحـب أولــه شــئ يهيم به *** قلب المحب فيلقى الموت كاللعب
يكون مبذؤه من نظرة عرضت به *** ومزحه أشعلت في القلب كاللهب
كـالنار مبدؤها من قدحــة فإذا *** تضرمت أحرقت مستجمع الحطب
وقد جاء في الحديث أن النظرة سهم من سهام أبليس ، وقد أمر الله عز وجل المؤمنين والمؤمنات بغض البصر لما فيه من سلامة الدين وسعادة الدنيا والآخرة .
أرجو لكم أيها العاشقات أن تتدبَّرنَ الموقف فالأمر خطير، وتذكرنَ جيداً أنكنَّ لوحدكنَّ تستطعنَ التخلص منه
فالعشق ليس سهلاً وقد يصل بك إلى الشرك ! ألم تسمعي لقول الشاعر الخاسر حين قال في معشوقه :
وصلك أشهى إلى فؤادي *** من رحمة الخالق الجليلِ
لقد وصل إلى العذاب والحسرة والشقاء وذلك بعد أن تعلَّق قلبه بالمعشوق، وهذه من العقوبة الدنيوية، فمن أحبّ شيئاً غير الله عُذّب به، وفي الآخرة يتبرأ بعضهم من بعض،
وأدعوا الله بصدق أن يخلَّصكنَّ أيتها العاشقات مما أنتنَّ فيه
وأخيراً أقول أيتها العاشقات
كنَّ مع الله يكن معكن وتذكّرنَ أن محبة الله فيها الأنس والسعادة الحقيقية فلا تضيّعنها فتذّكرنَ ذلك جيداً أيتها العاشقات حمانا الله وأياكن منه دوماً
[center] | |
| | | | كلمات في الحب والعشق | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |
|